طرق ووسائل التخلّص من رائحة الفم الكريهة

تنظيف الفم من الروائح الكريهة في المنزل

1. ترطيب الحنجرة وذلك بشرب كميات وفيرة من الماء والسوائل الأخرى خصوصاً وقت الاستيقاظ من النوم، ومن الممكن أيضاً تناول حبوب النعناع المتواجدة في المحلات بالإضافة إلى مضغ العلكة الخالية من السكر.
2. الاهتمام بتنظيف الأسنان وغسلها بشكل جيد وباستمرار، حيث إنّ هناك سبعمائة نوع من البكتيريا تتواجد في اللسان وأنواع أخرى في الفم الأمر الذي يتسبّب بانبعاث الروائح الكريهة، ويجب القضاء عليها بالحرص على غسيل الأسنان مرّتين على الأقلّ يوميّاً للتخلّص من بقايا الأطعمة العالقة بين الأسنان؛ لأنّها تعتبر غذاءً للبكتيريا.
3. التخلّص من البكتيريا والجراثيم المتواجدة في الفم أولاً بأول عن طريق غسل الفم باستمرار باستعمال الماء بعد كلّ مرّة نتناول فيها الطعام والشراب.
4. الحرص على تناول الخضروات والفواكه المحتوية على فيتامين C والتي لها دور هام في طرد البكتيريا من الفم، مثل: البرتقال، والكرفس، والتفاح، والبطيخ، والتوت، والجزر، والفراولة.
5. الحرص على تنظيف اللسان باستخدام فرشاة الأسنان المخصّصة لتفادي تعرّضه للالتهابات، بالإضافة إلى استخدام المستحضرات الطبيعيّة التي تساعد على قتل الجراثيم، حيث يُعتبر اللسان مكان تتجمع فيه البكتيريا وبقايا المأكولات والخلايا الميّتة.
6. الابتعاد عن التدخين ومنتجات التبغ الأخرى التي تشوّه لون الأسنان، وتساهم في تغييرها إلى اللون الأصفر، إضافة إلى دور التبغ في تكوين الروائح المزعجة للفم.
7. عدم اعتماد حبوب النعناع للتخلّص من رائحة الفم المزعجة في كلّ الحالات، وخاصّة المحتوية في مكوّناتها على السكر؛ لأنّ ذلك يُسهم في تنشيط البكتيريا وعلاجها يكون مؤقتاً.
8. الحرص على استخدام الطرق ووصفات الطبيعيّة للقضاء على الرائحة الكريهة للفم، مثل شرب الشاي الأخضر بعد الانتهاء من تناول كل وجبة بفضل قدرته الفعّالة في مقاومة تسوّس الأسنان وتطير الفم والقضاء على البكتيريا.
   إضافة القرفة إلى المشروبات الساخنة مثل الشاي بحيث إنّها تعمل على إخفاء الروائح المزعجة بشكلٍ سريع، ومن الممكن أيضاً دعك الأسنان واللسان باستعمال أعواد القرفة.
9. استخدام الأعشاب الطبيعيّة في تنظيف الفم وإكسابه رائحة عطرية، مثل تناول البقدونس، أو الشبت، أو النعناع، أو الكزبرة الخضراء.
10. إذا لم يتمّ الحصول على النتائج المرجوة باتّباع الطرق ووسائل السابقة، في هذه الحالة يجب التوجّه للطبيب وعمل الفحوصات اللازمة لمعرفة الما هى اسباب المؤدّية لرائحة الفم الكريهة والطريقة المناسبة لعلاجها.