تجربتي مع انافرانيل لسرعة القذف

تجربتي مع انافرانيل وهو أحد أنواع الأدوية والعقاقير الطبية التي تباع في العديد من الصيدليات ، وهو من بين مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات ، والجدير بالذكر أن هذا العلاج هو الاسم التجاري للمادة الفعالة والتي هو كلوميبرامين ، وكما أكدته العديد من الدراسات ، وكذلك تجارب الآخرين أن هذا الدواء له دور في التخفيف من آثار الاكتئاب التي تظهر على جسم الإنسان ، ويحسن الحالة المزاجية للمريض ، وهناك العديد من التجارب لذلك. يتحدث الآخرون عن فعالية هذا الدواء ، وفي هذه الفقرة نوضح لكم عبر موقعي تجربتي مع انافرانيل .

تجربتي مع انافرانيل

حيث أن هذا الدواء مضاد للاكتئاب ، حيث يتم استخدامه حسب تأكيد الأطباء والمتخصصين في علاج الاكتئاب واضطراب الوسواس القهري، وهي من المشاكل النفسية الشائعة جداً لدى الكثير من الأفراد على الاختلاف في المراحل العمرية لهم، ويتم استعمال هذا النوع مع البالغين، أيضا مع الأطفال الذين هم أكبر من عشر سنوات، وفي هذا السياق نتطرق للحديث عن تجربتي مع انافرانيل، وهي:

• يقول صاحب التجربة أن تجربتي قد مرت بسلام، وعلى الرغم من العديد من القصص المرعبة، والمثيرة التي نسمعها.
• خاصةً إن تعلق الأمر بالأدوية التي تكون هي مضادة للاكتئاب والأدوية النفسية بشكل عام.
• كذلك، إن الطبيب نصحني أن استعمل أنافرانيل لعلاج اضطراب الوسواس القهري، وهو المرض الذي قد عانيت منه سنوات عديدة.
• والجدير بذكره أن هذا الدواء قد ظهرت الفاعلية الشديدة له في تقليل الأعراض التي كانت تظهر علي.
• أيضا قد تخلصت منها في فترة أقل من شهر.
• لكن فيما بعد قرأت عن الدواء وعرفت أنه من غير الممكن لي أن أتناوله في حال كنت أعاني من الاضطراب في القلب.
• واستعمل تلك الأدوية التي لا يجب أن أتناولها مع أنافرانيل.
• وبناء على ذلك قررت أن أتوقف عن استعمال الدواء، وسرعان ما عادت لي أعراض الانسحاب، ولجأت للطبيب مرة أخرى.
• حيث أنه قام بتخفيض الجرعات بشكل تدريجي، واستبدله بدواء آخر.

متى يبدأ مفعول انافرانيل

كما هو معلوم أن هناك العديد من الأمور التي تؤثر في فعالية الأدوية، والتي تكون مختلفة بناء على حالة المريض، ونوع الدواء الذي يتم استعماله، وهنا نتطرق للحديث متى يبدأ مفعول انافرانيل:

• الجدير بذكره أن مفعول انافرانيل 25 و 75 تبدأ عادةً خلال إما أسبوع واحد أو أسبوعين من أن يتم تناول الدواء.
• لكن يجب أن يتم تناول الدواء بالجرعات التي تكون هي محددة، وثابتة دون أن يكون هناك أي زيادة أو نقص عن ما يتم وصفه من قبل الطبيب المعالج.
• أيضا من الممكن أن تبدأ الحالة بالتحسن بعد الأسبوع الأول مباشرة.
• وفي بعض من الحالات نجد أن هذا الدواء قد يستغرق من أربع إلى ست أسابيع، وذلك كي يبدأ المفعول له.

تجربتي مع انافرانيل لعلاج سرعة القذف

الجدير بذكره أن هذا الدواء أصبح يستعمل في علاج العديد من المشاكل الصحية التي يعاني منها الأفراد، ولعل من ضمنها هي مشكلة سرعة القذف لدى الرجال، وهنا نوضح لكم تجربتي مع انافرانيل لعلاج سرعة القذف، وهي:

• حيث أن تجربتي مع هذا الدواء كي يتم علاج سرعة القذف كانت هي من ضمن التجارب الناجحة.
• كذلك، فقد شعرت بالتحسن الكبير في صحتي الجنسية، وشعرت أن فترة الجماع قد أصبحت هي أطول.
• هذا الأمر شجعني أن أزيد الجرعة، وأتناول انافرانيل قبل الجماع، كما أنني أتناوله بشكل يومي.
• بالإضافة إلى ذلك فقد لاحظت أن القذف أصبح يتأخر جداً، وذلك حتى أشعر بالمتعة، والنشوة، ومع مرور الوقت فقدت أي رغبة جنسية.

موانع استخدام انافرانيل

حيث أنه على الرغم من الفوائد لاستعمال هذا الدواء، إلا أنه هناك العديد من الموانع لاستعماله، ومن الضروري أن يخبر الشخص الطبيب في حال كان لديه الحساسية من كلوميبرامين، وهي المادة الفعالة في هذا الدواء، وفيما يأتي سوف نتطرق للحديث عن موانع استخدام انافرانيل ، وهي:

• المشاكل في الدم، ومن أبرزها هي النقص في صفائح الدم.
• كذلك، المشاكل في التنفس ومنها هي الربو، التهاب الشعب الهوائية.
• أيضا الاضطرابات في الأكل.
• صعوبة التبول.
• بالإضافة إلى ذلك الاضطرابات في ضربات القلب.
• في حال كان الشخص مصاب بالمشاكل في الشريان التاجي.
• أيضا، السكتات القلبية.
• ومن ضمن الموانع هو الإصابة بالإمساك المزمن.
• كذلك، تليف الكبد.
• فشل وظائف الكلى.
• وأمراض الغدة الدرقية.

تجربتي مع انافرانيل، وهو أحد أنواع الأدوية التي لها العديد من الفوائد المختلفة في علاج بعض من المشاكل والأمراض التي قد يصاب بها الأفراد، ولعل من ضمنها هي الوسواس القهري، والاكتئاب، كذلك فقد أكدت العديد من التجارب مدى فعاليته في علاج السرعة في القذف، وهذا ما تطرقنا للحديث عنه في المقال.